عرض المادة

كلمه توجيهيه 1

كلمة توجيهية 

الحمد لله الذي هداني إلى طريق الحق و اجتبانا أحمده سبحانه و اشكره و من مساوئ عمله استغفره و استعينه على نيل الرضا و استمد لطفه فيما قضى و أصلي و أسلم على النبي المصطفى روحي و ابي و امي و نفسي و ما أملك له الفداء عليه الصلاة والسلام لاشك أحبتي الفضلاء
أن الآن و في كل مسجد من مساجد الدنيا الذي قام على شرع الله و سنة نبيه عليه الصلاة و السلام و أننا في شرف عظيم ما لأحد الفضل فيه بعد الله سبحانه وتعالى إلا هو فأسأل الله أن يرزقنا شكر هذا الفضل ان يجعلنا الله و إياكم نسجد بين يديه ,, و كم في الدنيا من يسجد لشجر و حجر.. من الذي فضلك ؟

من الذي كرمك و شرفك ؟  إلا الله عزوجل., أعظم نعمه في الدنيا بعد التوحيد وهي التي تعلمنا التوحيد هذا الكتاب
" أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا "
من هم ؟ ....... أنا و إياك منهم!!
" أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا "
تعتقد الآن أن يمُن عليك بالسمع بالبصر و الجسد و أنا حركنا ؟ لا  لو كنت معاق لو كنت أعمى لو كنت أصم و ابكم و بس أعطاك القرآن أقسم بالله ان تكفيك
" أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ "
 انت لا تُدرك أن هذه نعمه ! أتعلم متى تشعر أن هذه نعمه ؟ إذا لم يصل القرآن لقلبك اذا دخل من الأُذن و خرج مع الثانية و تدرك القضية أنها في الأصل ليست نعمه كل الموضوع  فقط نقرأه لأنه كتاب الله عزوجل و مثل ما قال الناس عظيم !
نقول عظيم
{أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى}
هذه لا تُقرأ باللسان و لا تُسمع بالاذان هذه ندركها بالقلب لكن تعال لنرى إلى ما يليها لكي لا يلعب علي و عليك الشيطان يقول انت منهم

" َ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ "
يبقى الذكرى بعد أن تخرج بعد أن تغلق المصحف أو تخرج من المسجد يظل شي معك من القرآن  هذا إذا وافق قلبك !
ْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى
لقوم يقرأون "؟      لا

" يسمعون ""؟      لا

يحفظون ؟      لا
لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ "
و هنا يأتيك إبليس يهدئ بالك و يهدئ بالي و يقول ما دام هذه لقوم يؤمنون  انت منهم و انا منهم ما رأيك نبدأ نقرأ القرآن بشكل مختلف إذا قال لك أنت منهم  و ظيفتك إن كل ايه في القرآن فيها خير و انت تقرأها يقول لك انت منهم كل ايه فيها عذاب انت ليس منهم ! لكي لا تحس بشيء لكي تقول الحمد لله كلها و العقوبات كلها ليست  لي و الخيرات كلها .. إذن لماذا ابكي في الأصل ؟
لهذا عندما يأتي القرآن ليقص القران لقوم يؤمنون يعلمك من هم كي لا يخدعني انا و أنت  
﴿إِنَّمَا " لم أفهم العبارة !
﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ "
يضعها بقلوبنا هذه ؟
وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ "
ليست لمن قرأ الختمة و ولدت الحسره هي القضيه قضية حق
وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ "
من هم ؟
[قَدْ أَفْلَحَ المُؤْمِنُون "
يأتيك الشيطان يقول نعم انت منهم و أنت تقرأ بهذه الطريقة
[قَدْ أَفْلَحَ المُؤْمِنُونَ "
يقول لك انت منهم يجعلك تتوق لمعرفة ماذا يفعلون لكي تنظر انا منهم من  الآن !
الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ "
أنت أعلم بنفسك و انا اعلم بنفسي أنه كذبت هؤلاء يقول الله عنهم "في صلاتهم خاشعون" رجعت لصلاتي لقيتني لا اخشع  !
وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ "
كذبت ، أنا أقول ما أريده  " وهم عن اللغو معرضون "
 أنا أعاكس ..أغني..اقول ما أريد في الغيبه  ,, في النميمه .. ليس لدّي أي مشكله,, تفاجأ في النهايه إنك تقرأ القرآن و انت خاسر لان الله سبحانه و تعالى يقول عن الشيطان :"
إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ"
هذه ثانية يا جماعه
فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً
هذه تحتاج اليوم تقف عندها لأن سيأتيك و انت تقرأ و تسمع
مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا ۖ"

يأتي لك بصورتك و انت جالس على الارائك و أولادك معك كله لكي ما تقول يارب يقول هي لك
الآيه التي بعدها و انت تقرأ
وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ
و انت تقول يارب أجرني من النار و يقول لك

من قال لك انت منهم ؟
من قال لك انك منهم ؟

و أصبحت آيات الجنه جميعها لك و آيات النارجميعها ليست لك إذن  القرآن كله ليس لك ! أول ما نقرأ القرآن بهذه الطريقة و نحن لا نفكر .. يبدأ الشيطان يتسلط علي وعليك
وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ
عندما تقرأ بهذه الطريقة التي يقولها لك هو .. ألم أفهم
وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ
ما الذي يحدث ؟
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ
وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ " 
هذه الآية ليست لك
يقول الله تعالى :

قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِم " ْ
يقول له القرين الذي معه انظر انظر وينظر

" ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ "
هو يعاكس و هو يقول له واصل واصل طيب تعال تقول له :القرآن يعلمك أشياء تخصني و أياك في الاخره
وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ) يعتقد أنه يعيش طبيعي وليس لديه مشكلة ، لأجل هذا جاء القرآن ليبيّن أنه لدينا مشاكل ، لكن متى؟ إذا وصل القرآن للقلب ، نزل جبريل عليه السلام من فوق سبع سماوات معه هذا القرآن ، آيات تهز الجبال الراسيات ، خرَّ من في السماء كما جاء في الصحيح إذا أراد الله أن يتكلم بالوحي  "أخذت السماوات منه رجفة ، أو قال رعدة شديدة ، خوفاً من الله ، فإذا سمع بذلك أهل السماوات صعقوا ، وخروا لله سجداً" كل من في السماء كل ملك منهم مابين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة  عام ما يتحملون قولاً ثقيلاً إذا دخل القلب ، لكن خفيفاً إذا ما جاوز الأذن ، ثم نزل ،

يقول الله عز وجل وهو يصف لك هذه الرحلة ( نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ) إلى أين أنزل ؟

إلى محمد عليه الصلاة والسلام بأبي هو وأمي ، لم ينزل على عقله فيحفظه  ( لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ) القضية ما هي قضية لسان ،  (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلَى قَلْبِكَ ) لهذا لا تسأل بعدها عن أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن قيامه ولا عن تصرفاته ولا عن أنه يستغفر في المسجد إلى مئة مرة ، لا تسأل عن شيء ، والله لو وصل لقلبي وقلبك لحرّك هذا الكيان ،

(نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ ). قال تعالى :( يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا) أكثر الناس الآن في المجالس يخوضون في أمور لا ترضي الله سبحانه وتعالى الذي خلقه وحرّكه ، وإذا قدمت له أي نصيحة قال لك ( الله غفور رحيم) ، تعالوا يا أحبتي أرجوكم نقرأ هذا القرآن بقلوبنا ولو لمرة واحدة ، نعم نجزم بأن الله غفور رحيم وأن رحمته سبحانه وتعالى أوسع مما نتصوّر ووسعت كل شيء ، ولكن الأهم منها أنا وإياك منهم أو لا ؟ كيف نعرف ؟ هذا القرآن يشرح لنا لكن نحن لا نريد ، هل من المعقول أكثر الناس لا يعلمون ولا يفهمون ؟ لا ليس معقول بل هذا هو الأكيد لأنه كلام رب العالمين ، أكثر هؤلاء الذين يقرؤون في المصاحف لا يفهمون شيء ، الإحصائية هذه من أعطاني وإياك إياها؟ الذي خلقنا وينظر لقلوبنا ماذا نقرأ،

هو سبحانه لا يخفى عليه شيء ، لكن لا ينظر لعضو من أعضائك إلا قلبك ، لو نظر ماذا سيجد في قلوبنا  ؟ هذا سؤال يجب أن نسأله أنفسنا ، ، أكثر الناس يفهمون خطأ؟ نعم أكيد (وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ) أسأل الله أن لا يجعلني وإياكم منهم ولا ذرياتنا ولا من أحببناهم فيه سبحانه ولا من أحبنا فيك (وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ ) ما بهم يارب أكثر الناس ؟ (وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) ، يقول الله تعالى : (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ)

والنتيجة؟ (فَهُم مُّعْرِضُونَ) ، إذا قال لك إبليس أو شيطان من شياطين الجن أو الإنس (الله غفور رحيم) قل له تعال أعرض كلامك على كلام رب العالمين ، الله علمّنا متى نقول غفور رحيم ، (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ ) و خلف في لغة العرب بالإسكان تستعمل في وصف سيء في الذم ، أما خلف بالفتح وصف مدح ، ( فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ) ماذا تقول عن القراءة ؟ قال مجاهد هذا في كتب الله عامة والقرآن هو المهيمن عليها (يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَٰذَا الْأَدْنَىٰ) ما معنى يأخذون عرض هذا الأدنى؟ أي لا يبالي إن أراد أن يكسب مال من حلال أو حرام ، لا يبالي إن أراد أن يقول كلمة هي ترضي رب العالمين أو لا ترضيه هذا آخر شيء يفكّر فيه .

(فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَٰذَا الْأَدْنَىٰ) الآية بعدها أجمل وأوضح لنا ، وكتاب الله كله جميل ، يقول سبحانه أتاهم كتاب من الله عز وجل و يفعلون ما يريدون هُم ، وإذا نصحته انظر ماذا يقول (وَيَقُولُونَ) الكلمة جاهزة عندهم ، ماذا يقولون ؟! (سَيُغْفَرُ لَنَا) أصلاً نحن مغفور لنا ، أصلاً نعيش معكم كذا ، وإلا أنا عمري ما شعرت  إلا إني من أهل الجنة ، أنا عمري ما نزلت دمعتي وأنا لوحدي وأقول يارب لا تحرمني الجنة ، أنا أصلاً الله غافر لي ما بيني وبين الجنة إلا أن أموت ،

كم واحد فينا يقولها ؟ بلسانه أو بلسان حاله!

كم واحد منا يخاف من النار بصدق حاله؟

اسألوا أنفسكم !

كم واحد منّا يخاف أنه ليس من أهل الجنة؟

عندما نقرأ القرآن كذا بدون شيء تشعر أنك من أهل الجنة وأنه ليس لديك أي مشكلة ولا تخاف

َيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا) موضوعنا منتهي الله غفور رحيم ، (وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ) هو يمشي على راحته لماذا يغيّر والله غافر له ؟ دعونا نكمل الآية ، إن كان الله غافر له دعونا نطلع من المسجد ولا حاجة لنا أصلاً نصلي ، (وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ ۚ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ) هو لو وصل القرآن إلى قلبه ما تجرأ أن يقول الله غافر لي ، لقرأ ابراهيم عليه السلام خليل الرحمن الذي أعز شخص عنده بالدنيا تلّه للجبين يقول (وَاَلَّذِي أَطْمَع أَنْ يَغْفِر لِي خَطِيئَتِي يَوْم الدِّين)

لقرأ النبي صلى الله عليه وسلم يقول (وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ)، لكن إذا قرأها من أين يا قوم! ،

وَدَرَسُوا مَا فِيهِ وَالدَّارُ الْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ) يقول واحد : هل يجب أن أكون متقي حتى يرحمني رب العالمين؟

أو يقول آخر هذا يختار الآيات التي يريد ، الله يقول (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ) قل له نعم ، تعال وافتح المصحف (وسعت كل شيء) أكملها لي

وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ) ماذا يأتي بعدها ؟ ( فَسَأَكْتُبُهَا) هو صاحب الرحمة جلَّ جلاله وهو الذي بيده الرحمة

وهو الرحمن الرحيم يقول ( فَسَأَكْتُبُهَا) لم يقل أكتب نصفها أو ثلثها (فَسَأَكْتُبُهَا) هي رحمته جلَّ جلاله يتصرف بها كيف يشاء يقول  (فَسَأَكْتُبُهَا) لمن؟ لمن أحبتي!  (لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ) هنا أتوقف و أغلق المصحف وأسأل نفسي و أنت وقل يا أخي لنفسك وسأقول لنفسي ووالله قلت لها قبل أن آتيك وأحب لك ما أحب لنفسي ، أغلق المصحف واسأل نفسك هل أنت من المتقين ؟ قل هل أنا من المتقين ؟  المتقي يمشي وكأنه يمشي على أرض صوف قبل أن يضع قدمه يعرف أين يضعها ، هل نحن منهم يا أحبه ؟ هذه تعنينا ترى ، لو فعلناها ما جاء لنا إبليس ، ويعيذك رب العالمين (إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ) ، (فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا) ما قال يقرؤون ويسمعون قال : (وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ)  ماذا يصنعون ؟ ما هي أفعالهم ؟

قرآن عظيم يعلمّك بالضبط ماذا يفعلون ( وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ) لم يقل يحبون الرسول (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ) يا أحبة هل نتبع الرسول النبي الأُميّ ؟ بعضهم لديه إستعداد يفعل في لحيته ما تريد ، ممكن أن يقصها من هنا ممكن يخليها -سكسوكة- يجعلها قطعة صغيرة أي شيء عنده استعداد يذهب للحلاق الآن ويغيّرها لكن لا تقول له اتبع النبي عليه الصلاة والسلام ، هذه تحتاج تفكير.

وصلى الله وسلم على محمد

للاستماع للمحاضرة على الرابط التالي

http://abdelmohsen.com/play-237.html

 



  كلمة توجيهية بصيغة wrd   كلمة توجيهية بصيغة pdf


  • الخميس AM 09:04
    2015-07-23
  • 2696
Powered by: GateGold